هذا دليل واضح على ان الحكومة العراقية تابعة للادارة الامريكية وان تقدير هذه الادارة للمسؤول العراقي ينبع من قدرته على تنفيذ برامج المخططات والسيناريوهات الخاصة بالمصالح الامريكية في الهيمنة وتوسيع النفوذ والتنافس بينها وبين الصين وروسيا لأن الدول الأستعمارية منطقها واحد مع الشعوب الخاضعة لمخططاتها الاستعمارية لا يتغير وهو رسم سناريو
للمشهد السياسي والأقتصادي يتناغم مع مطاليبها واهدافها في المنطقة 0